من الصعب جدا .. أن تسامح الآخرين على خطأ أو جرح أرتكبوه بحقك ذات يوم ......ـ
من الأصعب جدا .. أن نسامح أنفسنا على خطأ أرتكبناه .. في حق أنفسنا أو في حق أطفالنا ..!! .ـ
هناك مثل أوكراني يقول : " إن من يحبون بعضهم يتقاتلون " ..ـ
فالبعض ربما يخبرك عن قصة اللقاء الأول مع حبيبه ولكنه يتذكر أكثر الخلاف الأول ... ـ
أحيانا كلما أحببنا أكثر كلما أصبحنا أكثر حساسية وعاطفة بل وربما دلعا على الآخر ....ـ
كلما أحببنا أكثر تحولنا الى أطفال صغار ... ـ
يقول أحد خبراء علم النفس أن كل علاقة ...ـ
تحوي في طياتها شكلا من أشكال التناقض ..ـ
فدائما مانشعر تجاه كل شخص لنا علاقة به ببعض الجوانب التي نعتز بها..ـ
وأخرى نشعر تجاهها بالحساسية .....!!ـ
المشكلة أننا نرفض أن نعترف بهذا التناقض في داخلنا....ـ
ونبالغ أحيانا في عدم الإعتراف بأننا لانشعر بالحساسية....ـ
تجاه أي موضوع أو جانب يهم تفاصيل حياتنا .ـ
الحب يأتي كالمعجزة ...ـ
ويرحل كالخرافة ...ـ
ويبقى في القلب كوشم فرعوني وللأبد ..ـ
الحب مدينة جميلة لكن شوارعها ضيقة ووعرة ..ـ
تحتاج منا دائما الى الصبر والتسامح والابتسامة ..ـ
كي نستمتع بجمال هذة المدينة .
كل امرأة هي عبارة عن خريطة مبهمة من الجزر المتناثرة ..ـ
وكل رجل مهمته استكشاف هذة الخريطة ومعرفة معالمها .ـ
من قرآتي :ـ
عندما تغلق السعاده باباً ينفتح باباً آخر ولكننا ننظر طويلاً الى الباب المغلق وننسى)
باباً آخر قد انفتح..! ) ..!!!ـ
يحكى أن فتاة عمياء كانت تعيش في إحدى القرى الصغيرة
وكانت تحبُّ شاباً وسيماً بصورة كبيرة جداً..ـ
كانت قصة حبهما مليئةً بالغرام والشغف الشديد ...ـ
ولكن العقبة الوحيدة التي واجهتهما أنّ الفتاة لم تستطع رؤية عشيقها بعينيها...ـ
فكانت تقول لعشيقها أنها ستتزوجه إذا استطاعت أن تراه بعينيها..ـ
في يوم من الأيام جاء شخص وتبرّع بعيون لهذه الفتاة الحزينة..ـ
وبعد العملية أصبحت قادرة على الرؤية ورجع نظرها إليها..ـ
ولأول مرة استطاعت الفتاة أن تنظر إلى الذي أحبّته وأحبّها ..ـ
لكنها سرعان ما صُعقت وخابت كلُّ آمالها واسودّت الدنيا في عينيها ..ـ
لتكتشف أن عشيقها شخص أعمى لا يرى شيئاً..ـ
فتقدم حبيبها إليها .....ـ
وسألها قائلاً: 'هل ترغبين في الزواج مني بعدما أبصرتِ؟'
وبكلّ برود رفضت الفتاة عرض الزواج منه..ـ
فابتسم الشاب وهو يقول لها:ـ
أرجو أن تحافظي على عينيّ اللتين معك ' !!ـ
]إدفع عمرك كاملاًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًً لإحساس صادق وقلب يحتويك ..ـ
ولا تدفع منه لحظة في سبيل حبيب هارب ..ـ
أو قلب تخلى عنك بلا سبب ..ـ
هناك مثل أوكراني يقول : " إن من يحبون بعضهم يتقاتلون " ..ـ
فالبعض ربما يخبرك عن قصة اللقاء الأول مع حبيبه ولكنه يتذكر أكثر الخلاف الأول ... ـ
أحيانا كلما أحببنا أكثر كلما أصبحنا أكثر حساسية وعاطفة بل وربما دلعا على الآخر ....ـ
كلما أحببنا أكثر تحولنا الى أطفال صغار ... ـ
يقول أحد خبراء علم النفس أن كل علاقة ...ـ
تحوي في طياتها شكلا من أشكال التناقض ..ـ
فدائما مانشعر تجاه كل شخص لنا علاقة به ببعض الجوانب التي نعتز بها..ـ
وأخرى نشعر تجاهها بالحساسية .....!!ـ
المشكلة أننا نرفض أن نعترف بهذا التناقض في داخلنا....ـ
ونبالغ أحيانا في عدم الإعتراف بأننا لانشعر بالحساسية....ـ
تجاه أي موضوع أو جانب يهم تفاصيل حياتنا .ـ
الحب يأتي كالمعجزة ...ـ
ويرحل كالخرافة ...ـ
ويبقى في القلب كوشم فرعوني وللأبد ..ـ
الحب مدينة جميلة لكن شوارعها ضيقة ووعرة ..ـ
تحتاج منا دائما الى الصبر والتسامح والابتسامة ..ـ
كي نستمتع بجمال هذة المدينة .
كل امرأة هي عبارة عن خريطة مبهمة من الجزر المتناثرة ..ـ
وكل رجل مهمته استكشاف هذة الخريطة ومعرفة معالمها .ـ
من قرآتي :ـ
عندما تغلق السعاده باباً ينفتح باباً آخر ولكننا ننظر طويلاً الى الباب المغلق وننسى)
باباً آخر قد انفتح..! ) ..!!!ـ
يحكى أن فتاة عمياء كانت تعيش في إحدى القرى الصغيرة
وكانت تحبُّ شاباً وسيماً بصورة كبيرة جداً..ـ
كانت قصة حبهما مليئةً بالغرام والشغف الشديد ...ـ
ولكن العقبة الوحيدة التي واجهتهما أنّ الفتاة لم تستطع رؤية عشيقها بعينيها...ـ
فكانت تقول لعشيقها أنها ستتزوجه إذا استطاعت أن تراه بعينيها..ـ
في يوم من الأيام جاء شخص وتبرّع بعيون لهذه الفتاة الحزينة..ـ
وبعد العملية أصبحت قادرة على الرؤية ورجع نظرها إليها..ـ
ولأول مرة استطاعت الفتاة أن تنظر إلى الذي أحبّته وأحبّها ..ـ
لكنها سرعان ما صُعقت وخابت كلُّ آمالها واسودّت الدنيا في عينيها ..ـ
لتكتشف أن عشيقها شخص أعمى لا يرى شيئاً..ـ
فتقدم حبيبها إليها .....ـ
وسألها قائلاً: 'هل ترغبين في الزواج مني بعدما أبصرتِ؟'
وبكلّ برود رفضت الفتاة عرض الزواج منه..ـ
فابتسم الشاب وهو يقول لها:ـ
أرجو أن تحافظي على عينيّ اللتين معك ' !!ـ
]إدفع عمرك كاملاًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًً لإحساس صادق وقلب يحتويك ..ـ
ولا تدفع منه لحظة في سبيل حبيب هارب ..ـ
أو قلب تخلى عنك بلا سبب ..ـ