ارتفعت إيجارات المساكن في النعيرية خلال الأشهر الستة الماضية بنحو 30 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من 2008، ويأتي ذلك في ظل ازدياد معدلات الطلب ومحدودية المعروض من الوحدات السكنية، بحسب متعاملين في سوق العقارات في المحافظة. وأشار متعاملون في السوق العقارية في النعيرية إلى أن معدلات الزيادة في الإيجارات ترتفع إلى نسب أعلى عند عمليات «الإخلاء» أو تغير المستأجرين، حيث تصل نسب الزيادة إلى أرقام كبيرة في بعض المساكن التي كانت مؤجرة سابقا بأسعار متدنية نسبيا.والتي يقوم كثير من الملاك بتأجيرها بأسعار جديدة بعد تغير المستأجرين.
وسجلت إيجارات الوحدات السكنية في النعيرية ارتفاعا سريعا يعزز ضخ المزيد من السيولة في الاستثمارات العقارية، وارجع عقاريون ارتفاع الإيجارات لشدة الإقبال على الشقق والفلل والمساكن كنتيجة لزيادة عدد السكان.
كما عزا كثير من ملاك العقارات وأصحاب مكاتب العقار في النعيرية زيادة الطلب على منطقة رأس الزور ومنطقة منيفة إلى مشروع سكة الحديد التي تمر في محافظة النعيرية قادمة من حزم الجلاميد متجهة إلى منطقة رأس الزور التي يقوم على إنشائها كثير من المؤسسات والشركات الوطنية والعالمية والتي تلجأ إلى محافظة النعيرية لكونها أقرب منطقة سكنية للشركات التي تنفذ هذه المشاريع العملاقة التي يعدها كثير من ملاك العقار فرصة ذهبية لا تعوض لاستثمار عقاراتهم.
وتوقع كثير من أصحاب مكاتب العقار في النعيرية أن تواصل أسعار الإيجارات ارتفاعها خلال الأشهر المقبلة من العام الحالي.خاصة أن نقص المعروض لا يقتصر على الوحدات السكنية, بل يمتد إلى الشقق المفروشة والفندقية أيضا.
وسجلت إيجارات الوحدات السكنية في النعيرية ارتفاعا سريعا يعزز ضخ المزيد من السيولة في الاستثمارات العقارية، وارجع عقاريون ارتفاع الإيجارات لشدة الإقبال على الشقق والفلل والمساكن كنتيجة لزيادة عدد السكان.
كما عزا كثير من ملاك العقارات وأصحاب مكاتب العقار في النعيرية زيادة الطلب على منطقة رأس الزور ومنطقة منيفة إلى مشروع سكة الحديد التي تمر في محافظة النعيرية قادمة من حزم الجلاميد متجهة إلى منطقة رأس الزور التي يقوم على إنشائها كثير من المؤسسات والشركات الوطنية والعالمية والتي تلجأ إلى محافظة النعيرية لكونها أقرب منطقة سكنية للشركات التي تنفذ هذه المشاريع العملاقة التي يعدها كثير من ملاك العقار فرصة ذهبية لا تعوض لاستثمار عقاراتهم.
وتوقع كثير من أصحاب مكاتب العقار في النعيرية أن تواصل أسعار الإيجارات ارتفاعها خلال الأشهر المقبلة من العام الحالي.خاصة أن نقص المعروض لا يقتصر على الوحدات السكنية, بل يمتد إلى الشقق المفروشة والفندقية أيضا.