الرضا بالقضاء والقدر معناه
bondisback
ما الفرق بين القدر والقدر؟
القدر هو التحديد المسبق لكل شيء قبل خلقه ووقوعه، أي: طبيعته وصفته وكيفيته كماً وكيفاً وزماناً ومكاناً.
والقدر هو وقوع الأشياء والأفعال بمشيئة الله عز وجل، أي وقوع الأشياء والأفعال بمشيئة الله عز وجل، مع بيان أهميتها وصفاتها وكيفيتها وكيفيتها وكيفيتها وزمانها ومكانها.
فالقضاء والقدر أربع مراتب: مرتبة القضاء والقدر، ولا يفي شيء منها بالقضاء والقدر. الْعِلْمُ أَحَدُ أَقْسَامِ الْقَدَرِ.
وهو الإيمان بأن الله تعالى عالم بكل شيء وقادر على كل شيء، سواء كان ذلك في أفعاله كالخلق والموت والحياة والمطر، أو في أفعال خلقه كأقوال الإنسان وأفعاله. فمثلاً يقول الله تعالى: (وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ. يَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ. وَما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ مِنَ الْأَرْضِ إِلَّا يَعْلَمُها وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُماتِ الْأَرْضِ رَطْباً وَلا يابِسٍ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ" . ويقال
الْإِرَادَةُ وَالْقَصْدُ.
أي: الإيمان بأن كل موجود ومعدوم فهو بقضاء الله ومشيئته، وأن ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن، وأن ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن. وهذا يعني أنه "لو شاء الله ما تنازع الذين جاءوا من بعدهم بعد قيام الحجة عليهم. وَلكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ. وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اخْتَلَفُوا". وقوله تعالى: (وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُوا إِلَّا مَنْ بَعْدِ
الكتابة.
نحن نؤمن بأن الله كتب مقادير كل شيء قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة. يقول الله تعالى في القرآن الكريم: "إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ. إنه في كتاب واحد". وقد كتب مقادير كل شيء إلى أن يأتي الأجل كما ذكر في القرآن الكريم.
مراتب الخلق
يجب على العبد أن يؤمن بأن الله تعالى خالق كل شيء. قال تعالى: {الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا} [الفرقان: 2] .
bondisback
ما الفرق بين القدر والقدر؟
القدر هو التحديد المسبق لكل شيء قبل خلقه ووقوعه، أي: طبيعته وصفته وكيفيته كماً وكيفاً وزماناً ومكاناً.
والقدر هو وقوع الأشياء والأفعال بمشيئة الله عز وجل، أي وقوع الأشياء والأفعال بمشيئة الله عز وجل، مع بيان أهميتها وصفاتها وكيفيتها وكيفيتها وكيفيتها وزمانها ومكانها.
فالقضاء والقدر أربع مراتب: مرتبة القضاء والقدر، ولا يفي شيء منها بالقضاء والقدر. الْعِلْمُ أَحَدُ أَقْسَامِ الْقَدَرِ.
وهو الإيمان بأن الله تعالى عالم بكل شيء وقادر على كل شيء، سواء كان ذلك في أفعاله كالخلق والموت والحياة والمطر، أو في أفعال خلقه كأقوال الإنسان وأفعاله. فمثلاً يقول الله تعالى: (وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ. يَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ. وَما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ مِنَ الْأَرْضِ إِلَّا يَعْلَمُها وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُماتِ الْأَرْضِ رَطْباً وَلا يابِسٍ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ" . ويقال
الْإِرَادَةُ وَالْقَصْدُ.
أي: الإيمان بأن كل موجود ومعدوم فهو بقضاء الله ومشيئته، وأن ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن، وأن ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن. وهذا يعني أنه "لو شاء الله ما تنازع الذين جاءوا من بعدهم بعد قيام الحجة عليهم. وَلكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ. وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اخْتَلَفُوا". وقوله تعالى: (وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُوا إِلَّا مَنْ بَعْدِ
الكتابة.
نحن نؤمن بأن الله كتب مقادير كل شيء قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة. يقول الله تعالى في القرآن الكريم: "إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ. إنه في كتاب واحد". وقد كتب مقادير كل شيء إلى أن يأتي الأجل كما ذكر في القرآن الكريم.
مراتب الخلق
يجب على العبد أن يؤمن بأن الله تعالى خالق كل شيء. قال تعالى: {الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا} [الفرقان: 2] .