سامي الجابر يتوج كأفضل لاعب في قارة آسيا
توج
الاتحاد الدولي لكرة القدم ( الفيفا) أمس الخميس سامي الجابر لقب أفضل
لاعب في القارة الآسيوية وذلك بعد الاستفتاء الذي أجراه الإتحاد على موقعه
الرسمي .
ويشار
إلى أن التصويت شهد منافسة كبيرة من عدد من النجوم أبرزهم نجم نادي النصر
الكابتن ماجد عبدالله واللاعب العراقي أحمد راضي واللاعب الإماراتي عدنان
الطلياني .
ولكن
الجماهير السعودية والهلالية على وجه الخصوص توجت نجمها الكبير سامي
الجابر كأفضل لاعب في القارة الآسيوية وهو الإنجاز الذي وصفه الجابر بأنه
الأكبر في مشواره الرياضي كونه صدر من أكبر سلطة رياضية في العالم .
يذكر أن لظهور
سامي الجابر مع الأخضر السعودي إيذانا ببدء عصر جديد من الانجازات
والبطولات خصوصا في التأهل لنهائيات كأس العالم و لا غرابة أن كان
السعوديون يلقبونه بــ(( رجل المونديال )).
حيث
انه في كل مشاركاته في استحقاقات التأهل إلى الكأس العالمية منذ العام
1993 وحتى 2005 نجح في رسم البهجة على محيا كل السعوديين بالتأهل
للمونديلات 1994 ،1998، 2002 و 2006 على التوالي ، فخلال التصفيات
النهائية المؤهلة لكأس العالم 1994 ، والتي أقيمت في الولايات المتحدة
الأمريكية سجل
الجابر أولى أهداف المنتخب السعودي في مرمى منتخب إيران لكرة القدم في
المباراة التي حسمت تأهل الأخضر إلى النهائيات للمرة الأولى في تاريخه،
وانتهت بفوزه 4-3.
وفي
21 يناير، 2008 وبحضور مانتشستر يونايتد الإنجليزي و بقيادة أليكس فيرغسون
وأمام حضور يزيد عن السبعين الفا يتقدمهم رئيس الاتحاد السعودي سلطان بن
فهد، أقيم حفل اعتزال سامي الجابر.
في
لقاء انتهى لصالح الهلال السعودي بثلاثة اهداف سجلها كل من ياسر القحطاني
'16 و سامي الجابر 39' (ركلة جزاء) و بدر الخراشي 74' مقابل هدفين
لـمانتشستر يونايتد سجلها كل من كارلوس تيفيز '25 وكرستيانو رونالدو'33.
توج
الاتحاد الدولي لكرة القدم ( الفيفا) أمس الخميس سامي الجابر لقب أفضل
لاعب في القارة الآسيوية وذلك بعد الاستفتاء الذي أجراه الإتحاد على موقعه
الرسمي .
ويشار
إلى أن التصويت شهد منافسة كبيرة من عدد من النجوم أبرزهم نجم نادي النصر
الكابتن ماجد عبدالله واللاعب العراقي أحمد راضي واللاعب الإماراتي عدنان
الطلياني .
ولكن
الجماهير السعودية والهلالية على وجه الخصوص توجت نجمها الكبير سامي
الجابر كأفضل لاعب في القارة الآسيوية وهو الإنجاز الذي وصفه الجابر بأنه
الأكبر في مشواره الرياضي كونه صدر من أكبر سلطة رياضية في العالم .
يذكر أن لظهور
سامي الجابر مع الأخضر السعودي إيذانا ببدء عصر جديد من الانجازات
والبطولات خصوصا في التأهل لنهائيات كأس العالم و لا غرابة أن كان
السعوديون يلقبونه بــ(( رجل المونديال )).
حيث
انه في كل مشاركاته في استحقاقات التأهل إلى الكأس العالمية منذ العام
1993 وحتى 2005 نجح في رسم البهجة على محيا كل السعوديين بالتأهل
للمونديلات 1994 ،1998، 2002 و 2006 على التوالي ، فخلال التصفيات
النهائية المؤهلة لكأس العالم 1994 ، والتي أقيمت في الولايات المتحدة
الأمريكية سجل
الجابر أولى أهداف المنتخب السعودي في مرمى منتخب إيران لكرة القدم في
المباراة التي حسمت تأهل الأخضر إلى النهائيات للمرة الأولى في تاريخه،
وانتهت بفوزه 4-3.
وفي
21 يناير، 2008 وبحضور مانتشستر يونايتد الإنجليزي و بقيادة أليكس فيرغسون
وأمام حضور يزيد عن السبعين الفا يتقدمهم رئيس الاتحاد السعودي سلطان بن
فهد، أقيم حفل اعتزال سامي الجابر.
في
لقاء انتهى لصالح الهلال السعودي بثلاثة اهداف سجلها كل من ياسر القحطاني
'16 و سامي الجابر 39' (ركلة جزاء) و بدر الخراشي 74' مقابل هدفين
لـمانتشستر يونايتد سجلها كل من كارلوس تيفيز '25 وكرستيانو رونالدو'33.